عندها أنزل الله الملكين هاروت وماروت إلى أرض بابل ليُعلما الناس السحر، لعدة أسباب كان أهمّها هو كسر احتكار الكهنة لهذا العلم، وأيضًا جاء
قصص الصحابة
حدثت هذه القصة في زمن النبي داوود عليه السلام, وهي قصة اصحاب السبت، والتي ذكرت في القرآن الكريم في سورة الأعراف, وأيضا أخبر الله بها النبي
عاش بلعام بن باعوراء في زمن النبي موسى عليه السلام وتلقى العلم على يديه ، حيث تعلم التوراة على يدي النبي الكريم وأتم حفظها وفهمها، حتى أصبح
كان عيسى ابن مريم ويحيى بن زكريا ابني خالة – تجوزًا؛ لأن أم يحيى خالة مريم – وكان عيسى يلبَس الصوف، وكان يحيى يلبَس الوبر، ولم يكن لواحد
وكان من قبيلة من الملائكة يقال لهم الجن، وإنما سموا الجن لأنهم خُزان الجنة، وكان إبليس مع ملكه خازنًا، فوقع فى صدره إنما أعطانى الله هذا
يحكى في قديم الزمان أن هناك ملكا كان يحكم بلدا ما وذو سلطان وملك عظيم وكان قبل وفاته أوصى الملك أبناءه وصية غريبة وهي عندما يموت لا يدفن