ولكن النبي صالح أصر عليهم وذكر لهم أن يعبدوا الله الذي ينفعهم ويرزقهم، والذي جعلهم خلفاء من بعد قوم عاد، وذكرهم بنعم الله عليهم، فعندها
قصة
ومن رحمة الله سبحانه وتعالى أنه أراد أن يظهر لهم طريق النور والإيمان ليعودوا إلي الحق فأرسل إليهم النبي هود عليه السلام رسولاً من أنفسهم
كان الشيطان الرجيم يحرك الشجرة من أجل أن يخدعهم بأن الشجرة راضية عنهم، فكان الناس يفرحون كثيرا برضا الشجرة عنهم، ويحتفلون ويشربون الخمر
من هم أصحاب الرس؟ هناك أقوال كثيرة في ذكر هؤلاء القوم, حيث نقل حديث طويل عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب حول أصحاب الرس والخلاصة هي:
وقد ذكر الله النبي نوح في القرآن الكريم في ثلاث وأربعين موضع، والنبي نوح هو أنبياء الله ذوي الخلق العظيم، وقد كان عليه السلام محبوب من قبل
قصة أصحاب الفيل من أشهر القصص والتي ذكرت في القرآن الكريم المصحف كتاب الله، وخاصة عندما كنا نقرأ أو نحفظ سورة الفيل وهي السورة التي تروي