تاريخ الماسونية يرجع إلى العصور الوسطى، حيث كانت تشكل هذه النوعية من المنظمات جزءًا أساسيًا من المجتمعات السرية في أوروبا. ومن خلال التاريخ
الماسونية
إن الكثير منهم لا يفوقونك ذكاء أو تعليماً أو حتى أفضل منك مظهرا إذا فما السبب “, يتوهم البعض أنهم قد ورثوا هذه الاشياء بين الناس
لا شيء يخيف البشرية مثل نهاية كوكب الأرض. وهذا بالفعل ما اكتشفه علماء الفلك في دراسة حديثةً نشرت نتائجها هذا الأسبوع بشأن إقتراب
سوف نتكلم عن رجل صالح كان في زمن بني إسرائيل وقد ذكرت قصته في القران الكريم وهو عزير وهي ضمن القصص الجميلة ضمن قصص القران وقصص الانبياء
وتقترب الصور الملتقطة على الهواتف الذكية الحديثة من الجودة التي كانت محفوظة في السابق للكاميرات ذات العدسات القابلة للتبديل غالية الثمن
سموا الزواحف البشرية لأن لهم جلد يشبه جلد الثعبان أو السحالي أو الضب لذلك سموا بالزواحف، وأما ما دون ذلك فهم من السلالات البشرية العاقلة