وكان الهدف من الثورة العربية الكبرى هو إنشاء دولة عربية واحدة موحدة ومستقلة تمتد من حلب في سوريا إلى عدن في اليمن، والتي وعد البريطانيون
العراق
وسعى بلير لإقناع العالم بأن صدام حسين تلاعب بأموال برنامج النفط مقابل الغذاء لإقناع العراق بأن العقوبات هي السبب في معاناتهم التي أثارت
وهذه القبائل البدوية العمالقة هي التي اجتاحت بادية العراق وبابل والشام ومدن فينيقيا وكنعان ثم احتلوا مصر وأسسوا إحدى أكبر الإمبراطوريات
وذلك من خلال كتابات على الأواني الفخارية كانت تستخدم في عملية التحنيط في العصور القديمة وخاصة زمن الفراعنة والمصريين القدامى
وتابع مقتدى الصدر حديثه “أنا أتبرأ من عناصر التيار إذا لم ينسحبو من البرلمان خلال 60 دقيقة”, داعيا أنصاره إلى مغادرة أماكن الاحتجاج في
هو بناء يعتقد أنه بني في مدينة بابل في بلاد ما بين النهرين، وورد ذكر البرج الذي يتحدث عنه أغلب المؤرخين القدماء، وكذلك ذكر في التوراة